About إدارة المخاطر في التداول
About إدارة المخاطر في التداول
Blog Article
التحوط هو وسيلة فعالة لحماية رأس المال من الخسائر الكبيرة. يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ مراكز تعويضية، مثل:
جانب آخر من جوانب المخاطرة هو سيولة الأصل. هل الصفقة سائلة بما يكفي لتكون دائمًا قادرًا على إغلاق مركز بسعر السوق العادل؟
على سبيل المثال، قد تؤدي اضطرابات في عمليات استخراج المعادن إلى ارتفاع أسعار الذهب، بينما يمكن أن تؤثر مشاكل النقل والإمداد على أسعار النفط، مما يزيد من تقلبات السوق.
لذلك، يجب استخدام إدارة رأس المال بحكمة للحد من الخسائر المحتملة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التحوط تجاه المخاطر -كما أشرنا سابقاً- يقوم على فكرة وضع خطط لتجنب الخسائر المحتملة، وهو بكل تأكيد أمر إيجابي وبالغ الأهمية، لكن هذا لا ينفي وجود بعض السلبيات التي يجب أن تؤخذ في الحُسبان، ويتضح هذا وذاك من خلال الجدول التالي:
تحديد حجم المراكز: تعتمد هذه الخطوة على سابقتها، حيث إنه بعد تحديد مستوى المخاطرة يجب تحديد حجم كل مركز أي حجم الصفقات.
أنا أوافق علي استخدام البريد الالكتروني الخاص بي للتواصل والاتصال للتأكد من المعلومات الواردة في التعليق المنشور.
بشكل عام توفر عقود المشتقات المالية فرصة التعرض لمجموعة أكبر من الأصول نور الامارات دون امتلاكها فعلياً، يساهم ذلك في تحقيق مبدأ التنوع في إدارة المحافظ، والذي يعد أحد أفضل طرق وأساليب التحوط من المخاطر.
الثقة الزائدة: تحقيق سلسلة من الصفقات الناجحة قد يدفع المتداولين إلى إدارة المخاطر في التداول تحمل مخاطر مفرطة، مما يزيد من احتمالية الخسائر الكبيرة.
هذه المستويات تحدد أقصى خسارة أو ربح يقبله المتداول، مما يمنع اتخاذ قرارات عاطفية أثناء تقلبات السوق.
الابتعاد عند الحاجة: إذا كانت الخسائر تؤثر على حالتك النفسية، خذ استراحة وأعد تقييم استراتيجيتك.
تتيح لك إدارة المخاطر وضع القواعد والمبادئ التوجيهية التي تقلل من مخاطر السوق. هذا الخطر لا مفر منه لكل متداول طالما أنه نشط في سوق التداول.
تجاهل مستويات وقف الخسارة: السماح للصفقات بالاستمرار بعد حدود الخسارة المخططة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.